الدكتورة بسمة هنداوي تبدأ ماراثون الدعاية الانتخابية لمجلس الشيوخ ٢٠٢٥ بالقائمة الوطنية عن الدقهلية

البوستر الدعائي للمرشحة الدكتورة بسمة هنداوي

---

بدأت الدكتورة بسمة هنداوي خوض ماراثون الدعاية الانتخابية لمجلس الشيوخ ٢٠٢٥ ضمن مرشحي القائمة الوطنية من أجل مصر عن حزب حماة الوطن على مقعد محافظة الدقهلية. واللافت للنظر البداية المتميزة لحملة الدعاية.

حيث أعلن حزب "حماة الوطن" عن أسماء مرشحيه ضمن القائمة الوطنية من أجل مصر لخوض انتخابات مجلس الشيوخ لعام 2025، وذلك في إطار التنسيق الوطني الذي يضم عدداً من الأحزاب والقوى السياسية.

وقد ضمت قائمة المرشحين من حزب "حماة الوطن" عن محافظة الدقهلية الدكتورة بسمة هنداوي، وهي حاصلة على درجة الدكتوراة فى التغذية العلاجية، وماجستير فى علوم الأطعمة. وتعمل بجامعة قناة السويس .

 ولها العديد من الاسهامات بمجال العمل العام والسياسي، المرتبط بمجال الصحة العامة التى تهدف لخدمة صحة المواطن المصري، ولها برنامج اذاعي على راديو واذاعة مونت كارلو الدولية بأسم "كوتشنغ"، تقدم فيه كل ما هو جديد بمجال التغذية العلاجية للوقاية من الأمراض، ولها العديد من المقالات الصحفية الشهرية بالعديد من الصحف والمجلات ومنها مجلة "زهرة الخليج"بهدف نشر ثقافة وأهمية التغذية العلاجية من أجل فائدة صحة المواطن وبخاصة الأطفال.

ومع انطلاق أولى أيام فترة الدعاية الانتخابية لانتخابات مجلس الشيوخ 2025 الجمعة، حيث بدأت الحملة الانتخابية للمرشحة الدكتورة بسمة هنداوي بداية قوية فى شكل ومضمون الدعاية الانتخابية.

حيث تناولت الحملة شرح مبسط ودقيق لبرنامجها الانتخابي، واللافت للنظر، تكون الدكتورة بسمة هنداوي أولي المرشحين فى ماراثون انتخابات مجلس الشيوخ ٢٠٢٥، التى تتقدم ببرنامج انتخابي شامل كافة أوجه احتياجات واحلام المواطن، بجانب الرؤية الاقتصادية والاجتماعية التى تضمنها البرنامج الانتخابي لدعم المسيرة التنموية ورؤية ٢٠٣٠ .

لمتابعة الصفحة الرسمية للمرشحة د.بسمة هنداوي اضغط هنا

هذا وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات قد أعلنت في وقت سابق الجدول الزمني للدعاية الانتخابية، والتى تستمر فترة لمدة 14 يومًا تنتهي ظهر يوم الخميس 31 يوليو الجاري، يعقبها بدء فترة الصمت الانتخابي.

ودعت الهيئة جميع المرشحين إلى الالتزام بالضوابط المحددة في القرار رقم 14 لسنة 2025 بشأن قواعد الدعاية الانتخابية.

ومن المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة تصعيدًا في وتيرة الدعاية، من خلال تنظيم المؤتمرات الجماهيرية، والجولات الميدانية، والحملات الإلكترونية المكثفة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في ظل سعي المرشحين لكسب ثقة الناخبين والتواصل المباشر مع الجمهور.